المرمية
ناعمة الحقول أو المرمية (السالمية) هو النبات الذي يستحق أن يشرب يوميا وليس الشاي نظرا لما يمتاز به من مزايا صحية ولسهولة تناوله وكذلك لرائحته العطرية المريمية من الأعشاب العطرية التي تمتاز برائحتها الزكية من المزايا الصحية لهذا النبات نجد قوته في ضبط الهرمون وتسكين الألم، وحفظ الجهاز الهضمي وتنشيط الجهاز العصبي، كما له قوة كابحة للتأكسد داخل الجسم. ويحتوي هذا النبات على زيوت لوجود نبات مضاد للأكسدة، بمعنى أنه يمنع تأكسد الكوليستيرول، ويزيل الجذور الحرة من القولون، ويخفف من حموضة الدم ، وتلعب مكونات المريمية دور المضاد للالتهابات بمستوى كل العقاقير التي تستعمل لهذا الغرض، ونعلم. ولذلك يستحسن استهلاك المريمية ضمن النظام الغذائي، وليس كعشب للتداوي، للذين يشتكون من آلام المفاصل والريوماتويدات بالإضافة إلى المصابين بالربو وتصلب الشرايين.تنشيط وظيفة الجهاز العصبي
تعتبر المريمية من أقوى النباتات التي تساعد الجهاز العصبي على التحمل، وعدم الإصابة بالأرق والإعياء، وتحسن الذاكرة بكونها تبقي النشاط الفايسيولوجي للخلايا العصبية في أحسن حال، وتحبس المكونات التي تشوش على الذاكرة. ولا يعرف الناس أهمية المريمية بالنسبة للأشخاص الذين يعملون بتركيز مرتفع ولمدة طويلة، ولذلك يجب أن يكون شراب المريمية بذل الشاي والقهوة، خصوصا بالنسبة للطلبة والأطفال الذين لا يزالون في طور التحصيل الدراسي، لأنهم يحتاجون إلى كل المكونات التي تساعد على حفظ الذاكرة وتحسين البرمجة والتحصيل، ونلاحظ أن طلاب العلم يفضلون المشروبات الغازية والحلويات على المشروبات الطبيعة، وهو ما يحدث لديهم اضطراب عصبي وعياء الذاكرة ونسيان وعدم الاستيعاب، وربما يكون الأمر سهلا جدا لأن التوقف عن تناول المواد المحتوية على محليات كيماوية مع تناول مشروبات طبيعية مثل المريمية، يجعل التلميذ أو الطالب لا يعمل بجهد كبير من حيث لا يصاب بالعياء ولا يصاب بالنسيان. وتحد المرامية من أثر الأمراض العصبية مثل الألزايمر، نظرا لاحتوائها على مكون كابح لأنزيم ويكون هذا المكون مرتفعا لدى الأشخاص المصابين بمرض الألزايمر، وتلعب المريمية على خفض هذا المكون عبر قوتها في منع تكونه عبر الأنزيم الذي يقوم بتحليله. وهناك مكون آخر يتراكم لدى المصابين بمرض الألزايمر وهو بروتين الأميلويد بيطا Amyloid beta-protein لكن أنزيم AChE يجعل هذا المكون لا يتراكم في الخلايا العصبية لدا المصابين بهذا المرض. وتكون المريمية من النباتات الغذائية الطبية التي تدخل في نظام المصابين بمرض الألزايمر لتحد من انتشاره بسرعة، وكلما تعطل المرض كلما عاش الشخص المصاب بسلام. تستهلك المريمية على شكل شراب كالشاي، وبدون سكر إذا أمكن الحال، وتحلى بالعسل أو الثمر بالنسبة للأشخاص المصابين بآلام المفاصل، أو ربما تحلى بسكر عادي بكمية ضئيلة إذا استعصى الأمر، لكن فائدة المريمية تكون في غياب تناول بعض الخضر التي نذكرها في الفقرة المخصصة لذلك. وقد تستهلك المرمية كنبات يضاف كذلك إلى الطبيخ كما يضاف المقدونيس والكرفس.
[b]
ناعمة الحقول أو المرمية (السالمية) هو النبات الذي يستحق أن يشرب يوميا وليس الشاي نظرا لما يمتاز به من مزايا صحية ولسهولة تناوله وكذلك لرائحته العطرية المريمية من الأعشاب العطرية التي تمتاز برائحتها الزكية من المزايا الصحية لهذا النبات نجد قوته في ضبط الهرمون وتسكين الألم، وحفظ الجهاز الهضمي وتنشيط الجهاز العصبي، كما له قوة كابحة للتأكسد داخل الجسم. ويحتوي هذا النبات على زيوت لوجود نبات مضاد للأكسدة، بمعنى أنه يمنع تأكسد الكوليستيرول، ويزيل الجذور الحرة من القولون، ويخفف من حموضة الدم ، وتلعب مكونات المريمية دور المضاد للالتهابات بمستوى كل العقاقير التي تستعمل لهذا الغرض، ونعلم. ولذلك يستحسن استهلاك المريمية ضمن النظام الغذائي، وليس كعشب للتداوي، للذين يشتكون من آلام المفاصل والريوماتويدات بالإضافة إلى المصابين بالربو وتصلب الشرايين.تنشيط وظيفة الجهاز العصبي
تعتبر المريمية من أقوى النباتات التي تساعد الجهاز العصبي على التحمل، وعدم الإصابة بالأرق والإعياء، وتحسن الذاكرة بكونها تبقي النشاط الفايسيولوجي للخلايا العصبية في أحسن حال، وتحبس المكونات التي تشوش على الذاكرة. ولا يعرف الناس أهمية المريمية بالنسبة للأشخاص الذين يعملون بتركيز مرتفع ولمدة طويلة، ولذلك يجب أن يكون شراب المريمية بذل الشاي والقهوة، خصوصا بالنسبة للطلبة والأطفال الذين لا يزالون في طور التحصيل الدراسي، لأنهم يحتاجون إلى كل المكونات التي تساعد على حفظ الذاكرة وتحسين البرمجة والتحصيل، ونلاحظ أن طلاب العلم يفضلون المشروبات الغازية والحلويات على المشروبات الطبيعة، وهو ما يحدث لديهم اضطراب عصبي وعياء الذاكرة ونسيان وعدم الاستيعاب، وربما يكون الأمر سهلا جدا لأن التوقف عن تناول المواد المحتوية على محليات كيماوية مع تناول مشروبات طبيعية مثل المريمية، يجعل التلميذ أو الطالب لا يعمل بجهد كبير من حيث لا يصاب بالعياء ولا يصاب بالنسيان. وتحد المرامية من أثر الأمراض العصبية مثل الألزايمر، نظرا لاحتوائها على مكون كابح لأنزيم ويكون هذا المكون مرتفعا لدى الأشخاص المصابين بمرض الألزايمر، وتلعب المريمية على خفض هذا المكون عبر قوتها في منع تكونه عبر الأنزيم الذي يقوم بتحليله. وهناك مكون آخر يتراكم لدى المصابين بمرض الألزايمر وهو بروتين الأميلويد بيطا Amyloid beta-protein لكن أنزيم AChE يجعل هذا المكون لا يتراكم في الخلايا العصبية لدا المصابين بهذا المرض. وتكون المريمية من النباتات الغذائية الطبية التي تدخل في نظام المصابين بمرض الألزايمر لتحد من انتشاره بسرعة، وكلما تعطل المرض كلما عاش الشخص المصاب بسلام. تستهلك المريمية على شكل شراب كالشاي، وبدون سكر إذا أمكن الحال، وتحلى بالعسل أو الثمر بالنسبة للأشخاص المصابين بآلام المفاصل، أو ربما تحلى بسكر عادي بكمية ضئيلة إذا استعصى الأمر، لكن فائدة المريمية تكون في غياب تناول بعض الخضر التي نذكرها في الفقرة المخصصة لذلك. وقد تستهلك المرمية كنبات يضاف كذلك إلى الطبيخ كما يضاف المقدونيس والكرفس.
[b]